
ومن المرجح أن يعاني الأشخاص المصابون باعتلالات الصحة النفسية من تدنّي مستويات الراحة النفسية، ولكن لا يحدث هذا دائماً أو بالضرورة.
تتأثّر الصحة النفسية بتفاعل معقد بين الضغوط ومواطن الضعف الفردية والاجتماعية والهيكلية.
من الضروري جداً أن تطور صحتك العقلية العاطفية عن طريق إحاطة نفسك بعلاقات إيجابية. نحن كبشر، نتغذى من الرفقة والتفاعل مع الناس. الطريقة الأخرى لتطوير صحتك العقلية العاطفية هي الاشتراك في الأنشطة التي تسمح لك بالراحة وأخذ وقت لنفسك.
لا تعني الصحة النفسية غياب الأمراض النفسية فقط، بل تشمل أيضًا الشعور بالإيجابية والقدرة على التكيف مع المواقف الصعبة.
تشجيع التوازن بين العمل والحياة الشخصية: يمكن للمؤسسات دعم الموظفين من خلال تقديم سياسات مرنة تسمح لهم بتحقيق توازن صحي بين حياتهم الشخصية والمهنية.
المرونة النفسية والفكرية: يمكن أن يؤدي وجود توقعات صارمة وعالية غير واقعية في بعض الأحيان إلى زيادة الضغط، قد لا تقل الصحة النفسية المرونة العاطفية أهمية عن المرونة الإدراكية، فإذا كنت تتمتع بالصحة النفسية؛ ستعبر عن مشاعرك بصراحة وحرية وتتعامل مع الصعوبات التي تواجهك لا أن تقف مكتوف الأيدي حتى لو كنتَ حزيناً فلن يشلّ ذلك خطواتك لإيجاد الحلول.
الغموض في مفاهيم الصحة النفسية والمرض: مع عدم وجود علامات وأعراض نهائية تؤدي إلى ارتباك في التشخيص.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
التوحد أو طيف التوحد: هو انعدام القدرة على التواصل مع الناس والأشخاص المُحيطين بغض النظر عن قربهم منه والمَيل للإنعزال معظم الوقت، وهو غالبًا ما يُصيب الأطفال في المراحل المٌبكّرة.
توفير الرعاية الصحية النفسية: يجب أن تضمن الحكومات وصول الجميع إلى خدمات الرعاية النفسية بشكل ميسر ومن دون تمييز.
مشاكل المخدرات إدمان المهدئات وعلاج إدمان الأدوية النفسية
للفرد، ويسهم هذا التنظيم في تحديد استجابات الفرد الدالة على اتزانه الانفعالي
قد يكون هناك نقص في الأطباء النفسيين، المستشارين، أو البرامج الصحية التي تهدف إلى تحسين الصحة النفسية.
توافر الدعم: الدعم الاجتماعي مهم لصحة نفسية جيدة، فقد ثبت أن للوحدة عدد من الآثار الصحية السلبية، وقد تم ربطها بمشاكل الصحة الجسدية والنفسية بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والاكتئاب ومشاكل الذاكرة وتعاطي المخدرات وتغير وظائف المخ.